أذكار تقال عند أسباب وفي أوقات خاصة
عند المصيبة:
ـ "إنا لله وإنا إليه راجعون، اللهم أجرني في مصيبتي، وأخلف لي خيراً منها.
ـ الحمد لله على كل حال.
لرجاء قضاء الدين:
ـ اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك.
ـ "الإكثار من الاستغفار"
عند دخول السوق:
ـ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيي ويميت، وهو حي لا يموت، بيده الخير وهو على كل شيء قدير.
ـ بسم الله، اللهم إني أسألك خير هذه السوق، وخير ما فيها، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها، اللهم إني أعوذ بك أن أصيب بها يميناً فاجرةً، أو صفقة خاسرة".
عند الغضب:
ـ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
وعلى الغاضب أن يتوضأ، ويغير وضعه فإن كان قائماً جلس، وإذا كان جالسا فليضطجع.
عند رؤية المبتلى:
الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً.
إذا ضاع شيء:
ـ اللهم رب الضالة هادي الضالة، تهدي من الضلالة رد علي ضالتي بقدرتك وسلطانك فإنها من عطائك وفضلك.
ـ يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه رد علي ضالتي.
أو يتوضأ ويصلي ركعتين، ثم يتشهد، ثم يقول: اللهم راد الضالة، هادي الضالة، تهدي من الضلال رد علي ضالتي بعزك وسلطانك فإنها من فضلك وعطائك.
في الرقية من اللدغة واللسعة وغيرهما:
ـ أعيذك بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة.
ـ يمسح على المريض بيده اليمنى ويقول: "اللهم رب الناس، اذهب البأس واشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقماً".
ـ ضع يدك على ما يؤلمك من جسدك وقل: بسم الله الرحمن الرحيم "ثلاثاً". "أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر.
"سبع مرات"
ـ أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.
عند دخول المقابر:
ـ سلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، إنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية.
ـ سلام عليكم دار قوم مؤمنين، أنتم لنا فرط، وإنا بكم لاحقون، اللهم لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم.
عند هبوب الريح:
ـ اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها وشر ما فيها وشر ما أرسلت به.
عند الرعد:
ـ "سبحان الذي يسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته".
ـ اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك.
عند نزول المطر:
ـ مطرنا بفضل الله ورحمته.
ـ اللهم صيباً هنيئاً.
ـ اللهم صيباً نافعاً